تعيش جماعة أولاد احسين على نار هادئة في الواقع هو بركان لا نريد أن يحدث ضررا يكون اغلب ضحاياه من ساكنة الجماعة ،لأن الفاعل السياسي يساوم أحيانا بآلام وأحلام ومآسي الساكنة وباستحضار تبعات و مخلفات جائحة كورونا .
نظرا لهشاشة البنية الإجتماعية والإقتصادية رغم االدور والمجهود الإيجابي والمسؤول الذي أبانت عليه بعض جمعيات المجتمع المدني والذي لاقى استحسانا وتنويها من طرف ساكنة اولاد احسين والسلطات المحلية ورجال الدرك الملكي ونخبة من السياسين.
ان فشل رهان بعض الفاعلين السياسين كان نتيجة عقد زواج لا شرعي بين الريع والسياسة وباستحضار طبيب للقيام بعملية جراحية لاستأصال الأورام الخبيتة فضل تقديم البنج عوض القيام بالعملية،
ان المصلحة الفضلى والإنتماء الجغرافي يقتديان نكران الذات وتقديم المصلحة العامة على الخاصة لأن المنطقة وسكانها وضعوا تقتهم في المتدخلين في الشأن المحلي أملهم الوحيد ان تصبح جماعة اولاد احسين جوهرة إقليم الجديدة ..
لكن الخلافات والصراعات الهامشية التي لن تساهم إلا في تعطيل وفرملة قطار التنمية المنشودة وواقع والمداشير مع الطرقات والكهرباء والماء والنقل واتصالات والمواصلات ولأزبال والخدمات والصحة … والصرعات والصرعات وووووووو الخ هو واقع الجماعة للأسف على ما أقول………..
ولنا عودة في الموضوع