اخر الأخبار

الجديدة: فؤاد مسكوت الغيور يفجر ازمة الدفاع الحسني الجديدي

الكاتب AHMED AANIBA بتاريخ 22/02/2016 على الساعة 12:46 - 1123 مشاهدة

images…. واليوم اعلنها على حائطي املا في ايجاد حل للازمة ودون اية خلفية وبدافع الحب الصادق لقميص الفريق وخوفا عليه من الهاوية.

قبل مقابلة النهاية مع الرجاء ..تواعدت مع الله فوز بالكاس هدية من الله لادخال الدفاع الى سجل الالقاب واغادر باستقالة من منصبي الكاتب العام الناطق الرسمي للدفاع الحسني الجديدي ..مباشرة بعد الفرحة مباشرة بعد الفوز باللقب والكل ينتظر اننا سنلتصق بالكراسي ..كتبت بلاغا نشر في كل المنابر الاعلامية …بعد رحلة تعب والم دفاعا عن البقاء بالقسم الاول وبعد حرب طويلة ضد لصوص المال الرياضي كرويا وبعد ان اهدانا الله الهدية بالظفر باول لقب في حياتنا اعلن عن الاستقالة من منصبي الكاتب العام الناطق الرسمي ….عندم غادرنا هاته المسوولية كنا ندرك ان المتراهقين على الكراسي سيقودونها الى الهاوية والى ازمة خانقة والى منطقة مكهربة تودي الى القسم التاني لا قدر لها ..كي لا نخوض مع غادري العهود ومع اصحاب النوايا الخبيثة الدين ارادو تحويل الدفاع الى مطية لقضاء مصالحهم السياسية ووووو…لندخل الى الموضوع مباشرة انقاذا لما يمكن انقاذه …. اولا استقالة جماعية عاجلة دون قيد او شرط مع بقاء امين المال في منصبه ليعين في لجنة انقاذ موقتة يختار رئيسها اصحاب الوقت ..اي عامل الاقليم وتكون مواصفات الرجل غير متحزب ويحضى بالاجماع ويتحمل معه المسوولية خمسة اشخاص تانيا ..اسناد المهمة التقنية للسيد الميلاني ومساعده رضا الرياحي و بمستشار مخاطب مع اللاعبين عادل صعصع ….خلق دينامية عاحلة للحوار مع الجماهير وتمثيلياتهم بالاتفاق على كل اشكال الدعم والمساندة تسند مهام التخاطب مع هاته الحماهير لممثل عن المكتب المديري ….وتعقبها عملية الغاء لكل المتابعات ونبد الخصام المحاني في كل المقابلات . رسم مهام اللجنة في انقاذ الفريق واعادة ترتيب البيت الجديدي على اسس سليمة اداريا وماليا وفنيا لاعداد ظروف عقد جمع عام قانوني …كاتبت العامل من موقعي كمنخرط وقي صمت قبل عشرة ايام بحكم سلطاته ومنهجيته السابقة في دعم الفريق واليوم اعلنها على حائطي املا في ايجاد حل للازمة ودون اية خلفية وبدافع الحب الصادق لقميص الفريق وخوفا عليه من الهاوية



مواضيع من نفس القائمة

أضف تعليقك

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.