اخر الأخبار

كورونا .. تمويل سبعة مشاريع البحث العلمي و جامعة شعيب الدكالي الأولى وطنيا

الكاتب AHMED AANIBA بتاريخ 19/05/2020 على الساعة 00:06 - 274 مشاهدة

كورونا .. تمويل سبعة مشاريع البحث العلمي و جامعة شعيب الدكالي الأولى وطنيا

كورونا .. تمويل سبعة مشاريع البحث العلمي و جامعة شعيب الدكالي الأولى وطنيا

 

جامعة شعيب الدكالي الأولى جهويا و وطنيا في انتقاء و تمويل مشاريع البحث العلمي حول وباء كورونا

  • وباء كورونا : البحث العلمي في خدمة المجتمع.
  • مكسب مهم بجامعة شعيب الدكالي : تمويل سبعة مشاريع للبحث العلمي، من طرف المركز الوطني للبحث العلمي و التقني، في اطار برنامج دعم البحث العلمي و التقني حول جائحة كورونا.

هذا و قد سبق لقطاع التعليم العالي و البحث العلمي بشراكة مع المركز الوطني للبحث العلمي و التقني، ان قاما بإعلان عن تمويل مشاريع بحثية حول جائحة كورونا. و بعد عملية الانتقاء النهائي التي قام بها خبراء المركز الوطني، استطاعت جامعة شعيب الدكالي ان تتبوأ مكانة مهمة، عبر انتقاء 7 مشاريع من ضمن 16 مشروع ممول على صعيد جهة الدارالبيضاء سطات التي تضم جامعات عمومية وخاصة. وبذلك احتلت جامعة شعيب الدكالي الرتبة الأولى وطنيا من حيث عدد المشاريع الممولة ارتباطا مع موضوع وباء كورونا المستجد.

و تتوزع المشاريع البحثية المنتقاة، على مجالات علمية متنوعة : مشروعين في العلوم البيولوجية، مشروعين في العلوم الإقتصادية و التدبير، مشروع في العلوم القانونية، مشروع في العلوم الإنسانية و الإجتماعية، و مشروع في علوم التربية.

وفي هذا الإطار، ينوه رئيس جامعة شعيب الدكالي بمجهودات السادة الاساتذة الباحثين بحيث أنه رغم انخراطهم في التدريس الجامعي عن بعد، و في مشاريع البحث العلمي على

المدى المتوسط و البعيد وطنيا و دوليا، فانهم أبانوا عن فاعلية اتجاه الحاجيات المجتمعية الآنية في ظل هذه الجائحة، عبر مقترحات علمية و عملية على المدى القريب.

و ينضاف هذا التتويج لمجهودات علمية بارزة لجامعة شعيب الدكالي منذ اعلان حالة الطوارئ الصحية، عبر تقديم دراسات استشرافية حول توقعات تطور الحالة الوبائية، يتم تجديده بشكل دوري، مما يمكن في المساهمة في استراتيجية تدبير الحجر الصحي ببلادنا.téléchargement (9)



مواضيع من نفس القائمة

أضف تعليقك

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.