نظمت جمعية لعبابدة للتنمية والتضامن بدوار لعبابدة يوم الأحد 31ماي 2014 حملة طبية لفائدة سكان المنطقة، و التي استفاد منها تقريبا اكثر من نصف الساكنة .
انطلقت فعاليات هذه الحملة الطبية من الساعة 09 صباحا إلى غاية الرابعة بعد الزوال ، وأطرها كل من جمعية لعبابدة للتنمية و التضامن بشراكة مع جمعية التضامن لمحاربة داء السيدا وبعض الاطباء المقيمين بالجديدة ومتطوعيين عن جمعيات المجتمع المدني الى جانب اعضاء المكتب المسير لجمعية لعبابدة .
وقد شكلت هذه الحملة فرصة لإجراء عدد لا يستهان به من الفحوصات الطبية في عدة تخصصات ( أمراض النساء، أمراض الأطفال، الغدد و السكري، الجهاز النفسي….) لفائدة هذه الفئة التى هي في حاجة ماسة الى رعاية طبية ، و الدليل على هذا هو الإنخراط االمكثف لأبناء المنطقة في هذه الحملة التي استفاد منها أكثر من 300 شخص حسب ما أكده لنا رئيس الجمعية المنـظِمة لهذا النشاط التنموي، و كذا بتوزيع كمية وصفها بالهامة من الأدوية مجانا ، كما شكلت فئة النساء من ساكنة لعبابدة الى جانب شباب المنطقة نسبة هامة من المستفيدين من هذه الحملة الطبية التي نظمتها جمعيةلعبابدة للتنمية والتضامن . و التي تعتزم تنظيم حملات طبية أخرى أيضا في جميع التخصصات مستقبلا.
وفي هذا الصدد افاد السيد عبدالله عبادي “مزكان بريس “بكلمة توجه فيها بالشكر الجزيل إلى الفريق الطبي الذي تحمل عناء السفر من أجل القيام بهذه المبادرة النبيلة ، و كذا الشكر الجزيل إلى كل الحضور والى شباب المنطقة على دعمهم و تعاونهم اللامشروط من أجل إنجاح هذه البادرة الطيبة،
كما توجه بالشكر الجزيل إلى أعضاء اللجنة التنظيمية الذين ساهموا بشكل كبير في التنظيم و إنجاح هذا النشاط التطوعي التنموي، و الذين أبانوا بالفعل عن حسهم و وعيهم العميق بقيم المواطنة، التي تتجلى بالدرجة الأولى في تقديم الدعم و المساندة لأبناء المنطقة التي يجب علينا جميعا أن نساهم في بنائها و الرقي بها إلى الأمام حفاظا على أمنها و استقرارها.
انطلقت فعاليات هذه الحملة الطبية من الساعة 09 صباحا إلى غاية الرابعة بعد الزوال ، وأطرها كل من جمعية لعبابدة للتنمية و التضامن بشراكة مع جمعية التضامن لمحاربة داء السيدا وبعض الاطباء المقيمين بالجديدة ومتطوعيين عن جمعيات المجتمع المدني الى جانب اعضاء المكتب المسير لجمعية لعبابدة .
وقد شكلت هذه الحملة فرصة لإجراء عدد لا يستهان به من الفحوصات الطبية في عدة تخصصات ( أمراض النساء، أمراض الأطفال، الغدد و السكري، الجهاز النفسي….) لفائدة هذه الفئة التى هي في حاجة ماسة الى رعاية طبية ، و الدليل على هذا هو الإنخراط االمكثف لأبناء المنطقة في هذه الحملة التي استفاد منها أكثر من 300 شخص حسب ما أكده لنا رئيس الجمعية المنـظِمة لهذا النشاط التنموي، و كذا بتوزيع كمية وصفها بالهامة من الأدوية مجانا ، كما شكلت فئة النساء من ساكنة لعبابدة الى جانب شباب المنطقة نسبة هامة من المستفيدين من هذه الحملة الطبية التي نظمتها جمعيةلعبابدة للتنمية والتضامن . و التي تعتزم تنظيم حملات طبية أخرى أيضا في جميع التخصصات مستقبلا.
وفي هذا الصدد افاد السيد عبدالله عبادي “مزكان بريس “بكلمة توجه فيها بالشكر الجزيل إلى الفريق الطبي الذي تحمل عناء السفر من أجل القيام بهذه المبادرة النبيلة ، و كذا الشكر الجزيل إلى كل الحضور والى شباب المنطقة على دعمهم و تعاونهم اللامشروط من أجل إنجاح هذه البادرة الطيبة،
كما توجه بالشكر الجزيل إلى أعضاء اللجنة التنظيمية الذين ساهموا بشكل كبير في التنظيم و إنجاح هذا النشاط التطوعي التنموي، و الذين أبانوا بالفعل عن حسهم و وعيهم العميق بقيم المواطنة، التي تتجلى بالدرجة الأولى في تقديم الدعم و المساندة لأبناء المنطقة التي يجب علينا جميعا أن نساهم في بنائها و الرقي بها إلى الأمام حفاظا على أمنها و استقرارها.