وفي ضل الضروف الصعبة التي يعيشها أعوان السلطة ،وخاصة في هده الحالة الإسثتنائية التي تمر بها بلادنا ،في مواجهة جائحة وباء كورونا ،بحيث يصطف هؤلاء الجنود في الصفوف الأمامية ،بكل تضحية ونكران للذات.

المهدي ..عثمان ..العربي ..نوفل ……اعيان سلطة يعملون في حملات التوعية والتحسيس لفائدة الساكنة حول مخاطر هدا الوباء مستعينين  برصيدهم الثقافي المتميز ، ومستواهم الدراسي وحنكتهم في التواصل  وتفننهم في التواصل وطرق الإقناع لتحقيق الأهداف .

وفي ضل حالة الطواريء الصحية المعلن عنها مؤخرا ،كل تحركاتهم تصب في مصلحةالساكنة واقناعها بضرورة الإلتزام بالحجر الصحي ،وتزويدهم بشواهد التنقل .
انها مهمة صعبة في هده الضرفية ،والتي تفرض عليهم الإحتكاك والتواصل مع المواطنين .